وحسب بعض المعطيات فقد حلت هذه المروحية خصيصا لنقل هاتين السائحتين إلى مدينة مراكش.
واستنادا إلى ذات المصدر فإن أحد أرباب أحد الفنادق لما علم بقدوم هذه المروحية في اليوم الموالي، اتصل بمركز الدرك الملكي لإخبارهم بتواجد مواطنة مغربية تحمل الجنسية الفرنسية محاصرة بمنطقة أمزرو.
وأضاف المصدر أن الدركي استفسر صاحب الفندق عن هوية الشابة، ولما أخبرهم بأنها مغربية تحمل الجنسية الفرنسية تعامل مع الأمر ببرودة ولم يعره أي اهتمام. وذلك يتبين للمتتبع أن المواطن المغربي لا قيمة له أمام المواطن الأجنبي الذي يلقى الرعاية الكاملة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق