
قدم عبد الرحيم الشيخي الرئيس الجديد لحركة التوحيد والإصلاح، استقالته من منصبه القديم كمستشار لرئيس الحكومة عبد الله بنكيران.
وعلم أن الشيخي لم يبقى في ديوان رئيس الحكومة وذلك ليتفرغ لرئاسة حركة التوحيد والأصلاح خلفا للمهندس محمد الحمداوي.
و حسب القوانين التنظيمية للحركة فإنها تمنع رئيسها أن يمزج بين ماهو سياسي وما هو دعوي.
يذكر أن عبد الرحيم الشيخي بثقة 296 مندوب صوتوا لصالحه بنسبة بلغت 55 بالمائة، فيما نال أحمد الريسوني 200 صوت، بعد ثلاث جولات من التصويت والاقتراع.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق