2014/08/20

من هو ‫محمد_الضيف‬ أو أبو خالد ضيف القائد العام لكتائب القسام ؟


 ‏من هو #محمد_الضيف، أو أبو خالد ضيف؟

 اسمه الحقيقي محمد دياب إبراهيم المصري، يعدّ المسؤول الأول عن العديد من عمليات #المقاومة ضدّ الاحتلال الصهيوني، يصفه البعض بالشبح، لأنه لا يُرى، ولكن يترك آثاره من خلال أفعاله. يتصل هو بمن يريده من الرفاق، ومن باب الحذر فإنه لا يتعامل مع أجهزة الاتصالات الحديثة.
برز دوره كقيادي للكتائب القسامية بعد استشهاد القائد الشهيد عماد عقل عام 1993، وساهم في تأسيس جناح لحركة « #حماس» في #الضفة_الغربية. 
وفي بداية 1995، عمل مع أبو بلال الغول ويحيى عياش لتطوير الترسانة العسكرية لدى القسام. فصنعوا القنابل وصواريخ «القسام» و«البتار» والعبوات الجانبية والصحنية والعدسية والانتشارية.
من العمليات التي أشرف عليها، عملية أسر الجندي نخشون فاكسمان، وعملية #القدس، إضافة الى سلسلة العمليات الاستشهادية انتقاماً للشهيد يحيى عياش، والتي أدت الى مقتل أكثر من 50 إسرائيلياً في بداية 1996 والعمليات التي نفذتها القسام تحت قيادته خلال انتفاضة الأقصى منذ نهاية أيلول 2000 والتي أسفرت عن مقتل مئات الإسرائيليين.
تعرض ضيف لخمس محاولات إغتيال ويُقال إنه خسر عينه في إحدى المحاولات، وتعرض للشلل في عملية أخرى.  
وتعترف أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية حسب صحفهم أنها بذلت جهوداً مضنية في مطاردة الضيف الذي أُعلن اسمه مراراً كمطلوب رقم واحد، و يُعَد بين أخطر المطلوبين من رجال المقاومة.
واستنادا إلى القصاصات والأخبار التي تنشرها صحف عن هذا الرجل فإن له -عند المخابرات الإسرائيلية- ملفا مكوناً من آلاف الأوراق يتضمن كل صغيرة وكبيرة حول شكله وملامحه وصفاته، والأماكن المتوقعة لوجوده.

وكان أعلن القيادي في حماس أبو مرزوق على صفحته للتواصل الإجتماعي عن استشهاد زوجة وابنة القائد العام للقسام محمد الضيف في القصف الإسرائيلي لمنزلٍ لعائلة الدلو ليلة البارحة، مؤكداً أن الغارة كانت تهدف لاغتيال الضيف ، الخبر الذي تبنته وسائل الإعلام التابعة لحماس والمواقع التابعة لها قبل أن تعود وتسحبه دون أن تؤكد أو تنفي الخبر بشكل رسمي.
#فلسطين_تقاوم #فلسطين_تنتصر #غزة #القسام‏

اسمه الحقيقي محمد دياب إبراهيم المصري، يعدّ المسؤول الأول عن العديد من عمليات ‫#‏المقاومة‬ ضدّ الاحتلال الصهيوني، يصفه البعض بالشبح، لأنه لا يُرى، ولكن يترك آثاره من خلال أفعاله. يتصل هو بمن يريده من الرفاق، ومن باب الحذر فإنه لا يتعامل مع أجهزة الاتصالات الحديثة.
برز دوره كقيادي للكتائب القسامية بعد استشهاد القائد الشهيد عماد عقل عام 1993، وساهم في تأسيس جناح لحركة « ‫#‏حماس‬» في ‫#‏الضفة_الغربية‬.
وفي بداية 1995، عمل مع أبو بلال الغول ويحيى عياش لتطوير الترسانة العسكرية لدى القسام. فصنعوا القنابل وصواريخ «القسام» و«البتار» والعبوات الجانبية والصحنية والعدسية والانتشارية.
من العمليات التي أشرف عليها، عملية أسر الجندي نخشون فاكسمان، وعملية ‫#‏القدس‬، إضافة الى سلسلة العمليات الاستشهادية انتقاماً للشهيد يحيى عياش، والتي أدت الى مقتل أكثر من 50 إسرائيلياً في بداية 1996 والعمليات التي نفذتها القسام تحت قيادته خلال انتفاضة الأقصى منذ نهاية أيلول 2000 والتي أسفرت عن مقتل مئات الإسرائيليين.
تعرض ضيف لخمس محاولات إغتيال ويُقال إنه خسر عينه في إحدى المحاولات، وتعرض للشلل في عملية أخرى.
وتعترف أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية حسب صحفهم أنها بذلت جهوداً مضنية في مطاردة الضيف الذي أُعلن اسمه مراراً كمطلوب رقم واحد، و يُعَد بين أخطر المطلوبين من رجال المقاومة.
واستنادا إلى القصاصات والأخبار التي تنشرها صحف عن هذا الرجل فإن له -عند المخابرات الإسرائيلية- ملفا مكوناً من آلاف الأوراق يتضمن كل صغيرة وكبيرة حول شكله وملامحه وصفاته، والأماكن المتوقعة لوجوده.

وكان أعلن القيادي في حماس أبو مرزوق على صفحته للتواصل الإجتماعي عن استشهاد زوجة وابنة القائد العام للقسام محمد الضيف في القصف الإسرائيلي لمنزلٍ لعائلة الدلو ليلة البارحة، مؤكداً أن الغارة كانت تهدف لاغتيال الضيف ، الخبر الذي تبنته وسائل الإعلام التابعة لحماس والمواقع التابعة لها قبل أن تعود وتسحبه دون أن تؤكد أو تنفي الخبر بشكل رسمي.

ليست هناك تعليقات:

أخبار رئيسية

شاشة الموقع